ينشرون بيانا بعنوان (نعم للتغيير ...لا للاهانة) ويجهزون لمسيرتين لتأييدمبارك المخلوع عرفانا بالجميل والاحترام والحب ==وهذه احدي خطط المكر والخداع واستدرار عواطف الشعب المصري - والتي وضعتها عصابة الاجرام والارهاب والتي خلع الشعب رئيسها -والتي تستعين بخبراء من العسكريين والاستراتيجيين وعلماء النفس والاجتماع من المصريين واليهود والامريكان لاجهاض الثورة باحتلال ميدان التحرير والمناداة برجوع الرئيس المخلوع -واذا تصدي لهم شباب ثورة 25 يناير تبدأ الميليشيات التي جهزها الحزب الوطني والداخلية والبلطجية المتجهزين بالسلاح والاعلام والدعم اللوجستي والتكتيكي ويقتلون شباب الثورة المسالم -ويرجع الرئيس المخلوع ويبتقم من الشعب المصري كله - وهذا أحد السينوريرهات التي أعدها أعداء مصر كلهم من رجال السفاح مبارك والموساد وعملائه والمخابرات الامريكية وعملائها والماسون ===نقول لشباب الثورة وللشعب المصري كله ألا ينخدعوا بهذه الدعوات الخبيثة لأنها ضد ثورة 25 يناير التي قام بها الشباب ودعمها الشعب كله - ما عدا أعضاء الحزب الوثني والمنتفعين والبلطجية والمرتزقة والمجرمين في وزارة الداخلية الذين عذبوا وقتلوا واعتقلوا شباب مصرسنوات طويلة والطابور الخامس ====وجدت البيان الخبيث علي موقع أحد الشباب الطيب وكتبت تعليقا عليه ( ارفض هذا التهريج ---ان حسني مبارك سفاح وحرامي وخائن للامانة وعميل لأمريكا وعمل باجتهاد من اجل اسرائيل ولقد حزن عليه اليهود ويعيشون الان في رعب --ويجب محاكمة هذا السفاح الحرامي===عيب عليك يا عمرو أنت تستهين بدماء الشهداء --لقد كانت دماء وليس...ت ماء -كانت ثورة علي الظلم والفساد وسرقة اقوات الشعب 43% تحت خط الفقر -والبطالة وتهريب الاموال والآثار-وتجريف مؤسسات الدولة :التعليمية والصحية والقضائية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والحضارية-لو حكم مصر اسرائيلي ما استطاع ان يخرب مصر اكثر مما ارتكبه الرئيس المخلوع السفاح الحرامي زعيم العصابة المجرمة في حق شعب مصر -والان من انجازات الثورة يحاكم الان القائمة الاولي من العصابة الارهابية المجرمة الحرامية--30 الفا من خيرة شباب مصر خطفهم زبانية مبارك السفاح واعتقلهم وعذبهم سنوات طويلة ==انت تعرف احدهم يسكن قبلك باربع شوارع .......عيييييييييييييييييييب --------هذا بله وخيانة لدماء الشهداء ولمصر الحرة مصر العزة) .=====مازالت مباحث أمن/ارهاب الدولة تختطف وتعتقل وتعذب شباب مصر حتي الآن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق