د هاني السباعي
ويعرف أيضا باسم هاني السيد يوسف السباعي وهاني السيد السباعي يوسف (مواليد 1961) محام ومنظر للجماعات الإسلامية مقيم في لندن باعتباره لاجئا سياسيا هناك، دكتوراة في الفقه الجنائي المقارن, مدير ومؤسس "مركز المقريزي للدراسات التاريخية" في لندن، الذي يعتبره البعض واجهة تبرر نشاطه واقامته في لندن.
هو أحد قيادات بما يعرف بتنظيم الجهاد الإسلامي المصري.على اتصال ب"الجماعات الإسلامية"، وكثيراً ما يستشهد به في قناة الجزيرة إذا كان هناك ما يستدعي تفنيد وجهة نظر الإسلاميين المتشددين حول العالم.
محكوم عليه غيابيا في مصر بالسجن لمدة 15 سنة في قضية العائدون من ألبانيا. في سبتمبر 2005 ورد اسمه ضمن قائمة للأشخاص الممنوعين والمتعاونين مع القاعدة وطالبان ضمت 7 مصريين من قبل اللجنة رقم 1267 التابعة لمجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة.[1] بعدها بأيام تم إضافة اسمه لقائمة أعدها مكتب مراقبة الأصول الخارجية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية، كداعم للقاعدة أو الجماعات الحليفة لها.[2]
من "المعادين" لأمريكا والعالم الغربي رغم إقامته في إنجلترا التي قدم إليها لاجئاًَ. ومن دعاة "الدولة الإسلامية" و"الفكر الجهادي". كما أنه يجاهر بالعداء للأنظمة العربية التي تقهر الإسلاميين حسب أرائه.
ظهر السباعي على شاشة قناة الجزيرة القطرية معلقا على التفجيرات الإرهابية التي وقعت في 7 يوليو 2005 قائلا في لندن "..إنّه لو ثبت أن تنظيم القاعدة قد دبر هذه التفجيرات فعليه أن يفخر لأنه مرغ أنوف كبار الدول..." حسب تعبيره.[3])
هذا من ويكيبيديا
أضيف :
----ولكنه يؤيد ايران و يذهب الي ايران ----- ربنا يهديه و يفيق بعد ان سقطت كل الأقنعة عن وحه ايران القبيح .... انها دولة شيعية وليست اسلامية – فالتشيع دين رابع من اختراع المجوس واليهود لتحطيم الاسلام ( العقيدة والدولة والحضارة بل و المسلمين)...وانها متحالفة مع اسرائيل وامريكا ضد المسلمين وخاصة العرب ... الآن انكشفت بعض الحقائق ( ان ايران قد ساعدت امريكا في هزيمة و احتلال افغانستان و العراق ) و( ايران الشيعية الآن تساعد بشار الأسد النصيري في ابادة المسلمين في سوريا الحبيبة ومعها حزب الله الشيعي اللبناني الارهابي) و (مؤامرة الغزو الشيعي لمصر و عودة احياء الدولة الفاطمية – العبيدية – في مصر مستخدمين المال و النساء و زواج المتعة –الزنا – وعصابة البغاء الاعلامي و ومستخدمين الصوفيين كحمار طروادة )ه
ونسأل الله سبحانه في هذا الشهر الكريم أن يهدي احبابنا الأخوان المسلمون ليفيقوا من الولاء لايران الشيعية عدوة الاسلام والمسلمين مثل الدولة اليهودية
اقرأوا كتاب ( التحالف الغادر)ه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق