د محمد المخزنجي - 1
علي فضائية أون تي في ( الملياردير النصراني م نجيب ساويرس) أحد أعضاء ( عصابة البغاء الاعلامي) يستضيف د محمد المخزنجي أحد مرتزقي النخبة --- عيب عليك يا د محمد كان لك بعض الاحترام سابقا - ولكن الآن كشفت عن هويتك و أيدلوجيتك --- حينما تحدث مفاصلة بين الحق و الباطل يظهر حقيقة الأشخاص و تسقط الأقنعة و نعرف من هم المرتزقة و الطابور الخامس و من هم المخلصين لمصر و للاسلام
د محمد المخزنجي لهط من المال الصليبي هبرة جيدة في عام 2005 تحت مسمي (جائزة ساويرس) في القصة - و علي ما أذكر قصة ( أوتار الماء(
كان اليساريون/ الشيوعيون - و مازالوا - يسيطروا علي وزارة الثقافة في مصر طبعا بتخطيط الدولة الطاغوتية لمواجهة الصحوة الاسلامية في المجتمع و قاموا بتوزيع ملايين الشعب الجائع ( طوابير الخبز و البوتاجاز 40% من شعب مصر العظيم تحت خط الفقر برغم وجود ثروة هائلة بمصر ) علي اليساريين / الشيوعيين و كل من يهاجم أو يفتري علي الاسلام ( عقيدة - شريعة - سياسة - علاقات اجتماعية - اقتصاد - ...) راجع قوائم الحاصلين علي جوائز الوزارة و قوائم الذين نشرت لهم الوزارة خلال الخمسين عاما الماضية - نعرف بعض أعضاء الطابور الخامس الذي ينخر و يفسد ثقافة و قيم و أخلاق المصريين
مثال علي ما ذكرته سابقا : لقد أعطوا د محمد المخزنجي اليساري/الشيوعي عام 1992 جائزة أفضل قصة --- و في عام 2005 جائزة الأدب لكتاب القصة القصيرة
د محمد المخزنجي - مثل كل اليساريين/الشيوعيين - مازالوا علي عدائهم للاسلام ( حضارة-عقيدة-شريعة- سياسة-اقتصاد- .....) .......... بعضهم غير جلده - بعضهم غير سيده - بعضهم أخذ يبغبغ بالأيات و الأحاديث الشريفة - بعضهم تسلل الي التيار الاسلامي كغزو من الداخل - بعضهم ظل علي عدائه العلني للاسلام و هؤلاء أحترمهم و لكني أسألهم من يدفع لهم اليوم ؟ بعد انهيار أول و أخر دولة قامت علي المادية الدياليتيكية / الشيوعية الراعية لليساريين/الشيوعيين في العالم العربي---- انني أتعجب أنه لم يتب أحد اليساريين/الشيوعيين و يطلق الأيديولوجية الشيوعية الفاشلة طلاقا بائنا و يكتب مذكراته و يكشف لنا بلاوي و مصائب و خيانة و عمالة و مؤامرات اليساريين /الشيوعيين ضد مصر و العروبة و الاسلام
قناة الملياردير النصراني م ساويرس الليبرالي أحضروا اليساري/الشيوعي د محمد المخزنجي المسجون السابق مع اليساريين/الشيوعيين ليهاجم الاسلاميين و يغني ( الدستور أولا......الدستور أولا......الدستور أولا ) ترلم ... ترلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق