29 نوفمبر 2011

صناعة الطراطير .... الديمقراطية

من يحكم مصر ... و لحساب من ؟؟؟؟  - 2 -
صناعة الطراطير .... الديمقراطية
= السادات الماسوني  - بعد أن كان عضوا في الحزب الواحد والزعيم الأوحد و الدكتاتورية – لعب شوية ديمقراطية .... منابر و أحزاب .... ومجلس شعب ...... و لكن (طراطير) .
وفي نوبة غضب ساداتية عنترية بتأثير الدخان الأزرق حل مجلس الطراطير .
= حسني مبارك الماسوني كنز اسرائيل الأستراتيجي  استمر في لعبة (الطراطير) و (مجلس الطراطير) ... و في لحظة عنادية زهق من بعض الطراطيرالمنكفة  فصنعوا له مجلس شعب تفصيل – يعني طراطير  نفس النوع نفس الموديل ماركة الحزب الوطني – ليضعوا التاج علي رأس الننوس الذي يقال أنه تنصر و هو عند أخوال الملكة ( ملكة مصر طبعا) في أنجلترا في كنيسة وست منستر .
= المجلس العسكري ( هناك فرق بين المجلس و الجيش – المجلس اختاره الطاغوت  وفقا لولائه التام له و يأتمرون بأمره – الجيش من الشعب و ولاءه لمصر وهو من كل طوائف الشعب وهو هيئة اعتبارية و ليست شخصية و له عقيدته القتالية الثابتة) يستمر في خطة انتاج الطراطير ... بمايسمي مبادئ فوق دستورية  ثم بلعبة الوثيقة –التي أفشلتها دماء شباب التحرير- و أخيرا و ليس آخرا تصريح اللواء شاهين  ....... يصنعون مجلس شعب طرطوري أو طراطيري جديد – برغم ما قدمه شباب مصر من دماء زكية  منذ 25 يناير و ما زال – يستمر حكم الشعب بالدكتاتورية ..... لحماية (اسرائيل )  و للتجهيز و المساعدة في أقامة (دولة اسرائيل الكبري) و منع قيام نهضة حضارية في مصر و من ع تطبيق الشريعة الاسلامية و منع قيام وحدة عربية و اسلامية حقيقية .
و لكن برغم أنف الأعداء و أزنابهم و عملائهم فان شمس الاسلام  ستشرق من جديد .... لأن البشرية في حاجة لقيادة جديدة لتنقذها من الكبوة الأنسانية التي تعيشها الآن .
 والله غالب علي أمره  
  

ليست هناك تعليقات: