من يحكم مصر ... و لحساب من ؟؟؟؟ - 2 -
صناعة الطراطير .... الديمقراطية
=
السادات الماسوني - بعد أن كان عضوا في
الحزب الواحد والزعيم الأوحد و الدكتاتورية – لعب شوية ديمقراطية .... منابر و
أحزاب .... ومجلس شعب ...... و لكن (طراطير) .
وفي نوبة
غضب ساداتية عنترية بتأثير الدخان الأزرق حل مجلس الطراطير .
= حسني
مبارك الماسوني كنز اسرائيل الأستراتيجي
استمر في لعبة (الطراطير) و (مجلس الطراطير) ... و في لحظة عنادية زهق من
بعض الطراطيرالمنكفة فصنعوا له مجلس شعب تفصيل
– يعني طراطير نفس النوع نفس الموديل
ماركة الحزب الوطني – ليضعوا التاج علي رأس الننوس الذي يقال أنه تنصر و هو عند
أخوال الملكة ( ملكة مصر طبعا) في أنجلترا في كنيسة وست منستر .
= المجلس
العسكري ( هناك فرق بين المجلس و الجيش – المجلس اختاره الطاغوت وفقا لولائه التام له و يأتمرون بأمره – الجيش من
الشعب و ولاءه لمصر وهو من كل طوائف الشعب وهو هيئة اعتبارية و ليست شخصية و له
عقيدته القتالية الثابتة) يستمر في خطة انتاج الطراطير ... بمايسمي مبادئ فوق
دستورية ثم بلعبة الوثيقة –التي أفشلتها
دماء شباب التحرير- و أخيرا و ليس آخرا تصريح اللواء شاهين ....... يصنعون مجلس شعب طرطوري أو طراطيري
جديد – برغم ما قدمه شباب مصر من دماء زكية
منذ 25 يناير و ما زال – يستمر حكم الشعب بالدكتاتورية ..... لحماية
(اسرائيل ) و للتجهيز و المساعدة في أقامة
(دولة اسرائيل الكبري) و منع قيام نهضة حضارية في مصر و من ع تطبيق الشريعة
الاسلامية و منع قيام وحدة عربية و اسلامية حقيقية .
و لكن
برغم أنف الأعداء و أزنابهم و عملائهم فان شمس الاسلام ستشرق من جديد .... لأن البشرية في حاجة لقيادة
جديدة لتنقذها من الكبوة الأنسانية التي تعيشها الآن .
والله غالب علي أمره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق