الأعتذار لا يكفي ....
الأعتذار
لا يكفي , انما يجب محاكمة القتلة المجرمين الارهابيين بمحاكمات عسكرية فورا .
هؤلاء الشباب الذين قتتلتهم كلاب الداخلية و الشرطة العسكرية هم الذين كانوا السبب
في ظهور المجلس العسكري الذين كانوا في الظل في عهد الفرعون و لا يستطيع اي واحد منهم ان يتكلم في حضرة
ملكة مصر الماسونية عميلة المخابرات
المركزية .
علي مدي
10شهور لم ينفذ المجلس العسكري – و هم يستطيعون – أهداف الثورة و ما نفذوه منها الا بعد ضغط مليونيات ميدان التحرير ... و تلك الألاعيب التي عرقلت
تسليم السلطة للمدنيين هم مشاركون فيها أو
أمروا بها --- و هم لن يسلموا الحكم للمدنيين و لن يسمحوا بالأنتخابات ليختار
الشعب بحرية من يمثله في مجلس الشعب الا اذا أجبرهم الشعب المصري كله و ليس الشياب
فقط ....... لأن الخطة
الصهيوأمريكومباركية لن تسمح أن يحكم مصر الاسلاميون – لأن هذا خطر علي اسرائيل و
الاحتكارات الأمركية و الأوروبية و لن تسمح بقيام (دولة اسرائيل الكبري) .
كم من الشهداء و المصابين من شباب مصر يلزم أن يقده
شعب مصر العظيم ليستعيد حريته و كرامته و عزته التي افتقدها منذ 1952
لقد سجن
الفرعون و بعض زبانيته – و مازال هامان و باقي العصابة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق