الحزب الوطني الفاسد المفسد الذي كان يساعد السفاح الحرامي الماسوني كنز اسرائيل الاستراتيجي حسني و زوجته في سرقة و نهب و ارهاب و تجريف مؤسسات مصر باستخدام عصابة البغاء الاعلامي و الشرطة الارهابية و ذلك لتجهيزها للاحتلال الاسرائيلي-------- قد أمتص صدمة مفاجأة ثورة 25 يناير و رتب خططه و عنده خبراء في الشرطة و ميليشيات البلطجية و ليس سرا أن الموساد و المخابرات الامريكية أرسلت خبرائها للمساعدة في مؤامرة انهاء ثورة 25 يناير و منع اجراء الأنتخابات --- لأنهم جميعا يعرفون أنه اذا أتيحت للشعب المصري حرية الأختيار ( و كذلك كل الشعوب العربية و الاسلامية ) فسيختار اللاسلاميين ( الاخوان المسلمون و السلفيين ) لأنقاذها من الرشوة و الفساد و الافساد و الجهل و التجهيل و التخلف و المرض و الجوع -- و لصناعة نهضة حضارية في ظل الحرية و العدالة و الشفافية ----و كل هذا خطر علي اسرائيل ( الدولة اليهودية) و أمريكا ( قائدة الحملة الصليبية العالمية ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق