الغزو الشيعي لمصر – 17 -
دعا المرجع التكفيري ناصر مكارم الشيرازي في بيان له في قم إلى مناصرة النظام النصيري المجرم أمام ما يتعرض له من مؤامرات وفقا لما يراه المرجع الإرهابي، ومعتبرا أن مناصرة الأسد ونظامه "واجب ديني".
المرجع الإرهابي ناصر الشيرازي يدعو إلى الوقوف مع النظام النصيري المجرم
وكرر المرجع المتعطش للدماء الشيرازي الرواية الخرافية للنظام التي تتحدث عن عصابات مسلحة وتآمر أمريكي وصهيوني على دولة الممانعة العتيدة.
ثم ناشد الشعب السوري أن يلتف حول قيادته ونظامه ليفوت الفرصة على أعداء الأمة.
والمتأمل في كلام المرجع التكفيري يرى:
- أن عداوة النظام الصفوي الإيراني للشعب السوري أصبحت في غاية الوضوح.
- أن هذا الموقف منه ومن غيره من مراجع الإرهاب دافعه عقدي بالدرجة الأولى، وأن الصفويين مع حليفهم النصيري ضد أهل السنة في بلاد الشام.
- أن الأخبار التي تؤكدها الأدلة اليقينية من أن إيران تدعم النظام المجرم في الرجال والعتاد والخبرة لم تعد بحاجة إلى مزيد من التثبت بعد كلام هذا المرجع الصريح.
- أن أهل السنة بحاجة إلى أن يحمدوا الله تعالى على هذه النعمة التي أسبغها عليهم، وذلك بفضح الموقف الحقيقي للرافضة من المجوس وعبيدهم من العرب العراقيين واللبنانيين.
- أن هؤلاء المراجع قد فقدوا كل معاني الشرف والحياء من وجوههم الصفراء بمواقفهم هذه، ولم يعد يستحوا من شيء وصدق رسول الهدى صلى الله عليه وسلم بقوله: (إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحي فاصنع ما شئت). رواه البخاري
- أن هؤلاء المراجع فاقدون للمصداقية ولا يؤتمنون على أخذ الدين منهم، فما هم إلا مرتزقة يلهثون وراء الفتات من هنا وهناك، وإذا كانت مناظر القتل والإجرام والاغتصاب لا تحرك عواطفهم ولا تدفعهم إلى الوقوف إلى جانب الحق فما الذي يدفعهم إلى ذلك، ألا ساء ما يقفون.
- أن العقائد والفتاوى التي تأتي من هؤلاء هي مجرد نفث شيطاني لا يمت لدين الله تعالى الطاهر الحنيف.
- وأخيرا وربما من أهمها: معرفة حقيقة حزب الشيطان اللبناني الذي يشارك في القتل والنهب والترويع لشعب أحبه وآواه يوما ما، فهذا جزاء الإحسان عند حزب حسن وأسياده، فهل سيلدغ الشعب السورى مرة ثانية.
الجواب جاء من الشعب نفسه الذي حرق صوره وصور حزب الخبيث.
http://www.way2sunnah.net/vb/showthread.php?t=4279
المرجع الإرهابي ناصر الشيرازي يدعو إلى الوقوف مع النظام النصيري المجرم
وكرر المرجع المتعطش للدماء الشيرازي الرواية الخرافية للنظام التي تتحدث عن عصابات مسلحة وتآمر أمريكي وصهيوني على دولة الممانعة العتيدة.
ثم ناشد الشعب السوري أن يلتف حول قيادته ونظامه ليفوت الفرصة على أعداء الأمة.
والمتأمل في كلام المرجع التكفيري يرى:
- أن عداوة النظام الصفوي الإيراني للشعب السوري أصبحت في غاية الوضوح.
- أن هذا الموقف منه ومن غيره من مراجع الإرهاب دافعه عقدي بالدرجة الأولى، وأن الصفويين مع حليفهم النصيري ضد أهل السنة في بلاد الشام.
- أن الأخبار التي تؤكدها الأدلة اليقينية من أن إيران تدعم النظام المجرم في الرجال والعتاد والخبرة لم تعد بحاجة إلى مزيد من التثبت بعد كلام هذا المرجع الصريح.
- أن أهل السنة بحاجة إلى أن يحمدوا الله تعالى على هذه النعمة التي أسبغها عليهم، وذلك بفضح الموقف الحقيقي للرافضة من المجوس وعبيدهم من العرب العراقيين واللبنانيين.
- أن هؤلاء المراجع قد فقدوا كل معاني الشرف والحياء من وجوههم الصفراء بمواقفهم هذه، ولم يعد يستحوا من شيء وصدق رسول الهدى صلى الله عليه وسلم بقوله: (إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحي فاصنع ما شئت). رواه البخاري
- أن هؤلاء المراجع فاقدون للمصداقية ولا يؤتمنون على أخذ الدين منهم، فما هم إلا مرتزقة يلهثون وراء الفتات من هنا وهناك، وإذا كانت مناظر القتل والإجرام والاغتصاب لا تحرك عواطفهم ولا تدفعهم إلى الوقوف إلى جانب الحق فما الذي يدفعهم إلى ذلك، ألا ساء ما يقفون.
- أن العقائد والفتاوى التي تأتي من هؤلاء هي مجرد نفث شيطاني لا يمت لدين الله تعالى الطاهر الحنيف.
- وأخيرا وربما من أهمها: معرفة حقيقة حزب الشيطان اللبناني الذي يشارك في القتل والنهب والترويع لشعب أحبه وآواه يوما ما، فهذا جزاء الإحسان عند حزب حسن وأسياده، فهل سيلدغ الشعب السورى مرة ثانية.
الجواب جاء من الشعب نفسه الذي حرق صوره وصور حزب الخبيث.
http://www.way2sunnah.net/vb/showthread.php?t=4279
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق