في هذا التوقيت العصيب الذي
تعيشه الأمة من عدوان وحشي من الكفار ( الصليبيين و واليهود و الشيعة ) و من
عملائهم من الحكام الطغاة و الأنظمة الدكتاتورية .. انها عملية ابادة منظمة مخططة للمسلمين .. مذابح بالآلاف و جرحي
بمئات اللآلاف .
تحتاج الأمة الآن لمن
يقودها لتواجه هذا العدوان ( الخارجي و
الداخلي)و يرشدها لطريق النصر ..... و لكن ظهر من يسموهم (العلماء المعتبرين ) الذين منعوا فريضة الجهاد في أشد وقت تحتاجها الأمة .
رحم الله تعالي الملك فيصل بن عبدالعزيز الذي قال عن قضية فلسطين فى السبعينيات :( ما
أخذ بالقوة لن يؤخذ ولن يرجع الا بالقوة) . .. يقصد : الجهاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق