16 يناير 2012

الغزو الشيعي لمصر – 22 -



الغزو الشيعي لمصر – 22 -

داعية سعودي: إيران تبذل جهوداً جبارة لتشييع العوام في سورية
/3/3/2010   


الكاتب/ خدمة قدس برس/3/3/2010   


حذر كاتب وباحث سعودي في الشؤون الإسلامية من نتائج ما قال إنها "جهود جبارة من إيران لتشييع عوام السنة في سورية"،
وأعرب عن أمله في أن تتخذ دمشق موقفاً حازماً من ذلك حفاظاً على السلم الاجتماعي للبلاد 
وأكد أستاذ العقيدة في جامعة الإمام سابقاً المحامي عوض القرني، في تصريحات خاصة لـ "قدس برس" أن سورية تشهد عملية تشييع كبيرة، بما يهدد مستقبل السلم الاجتماعي في البلاد، وقال "حسب المعلومات التي تأتينا من سورية فإن هناك جهوداً جبارة تبذلها إيران، والحكومة السورية للأسف إما غاضة للطرف أو متواطئة، لتشييع أهل السنة في سورية، وكثير من المناطق السورية حصل فيها اختراق شيعي، وهذا سيهدد السلم الاجتماعي في سورية مستقبلاً، ولذلك أظن أن أهل السنة مهددون مما تمارسه إيران في بلادهم. وهذا على خلاف لبنان الذي استقرت أوضاعه وتعايش الناس فيه على التعددية الطائفية وأصبح الجميع يدرك حدوده".
ونفى القرني وجود أي دعم مادي علني أو غير علني من السعودية لأهل السنة في سورية، وقال: "أتمنى أن يكون من السعوديين من يدعم أهل السنة في سورية دعماً علنياً، لكن الحقيقة على الأرض، أن أهل السنة في سورية لا بواكي لهم، وذهبت مصالحهم في سوق النخاسة بين الأنظمة"، على حد تعبيره.


Wednesday, 03 March 2010



حذر كاتب وباحث سعودي في الشؤون الإسلامية من نتائج ما قال إنها "جهود جبارة من إيران لتشييع عوام السنة في سورية"،
وأعرب عن أمله في أن تتخذ دمشق موقفاً حازماً من ذلك حفاظاً على السلم الاجتماعي للبلاد 
وأكد أستاذ العقيدة في جامعة الإمام سابقاً المحامي عوض القرني، في تصريحات خاصة لـ "قدس برس" أن سورية تشهد عملية تشييع كبيرة، بما يهدد مستقبل السلم الاجتماعي في البلاد، وقال "حسب المعلومات التي تأتينا من سورية فإن هناك جهوداً جبارة تبذلها إيران، والحكومة السورية للأسف إما غاضة للطرف أو متواطئة، لتشييع أهل السنة في سورية، وكثير من المناطق السورية حصل فيها اختراق شيعي، وهذا سيهدد السلم الاجتماعي في سورية مستقبلاً، ولذلك أظن أن أهل السنة مهددون مما تمارسه إيران في بلادهم. وهذا على خلاف لبنان الذي استقرت أوضاعه وتعايش الناس فيه على التعددية الطائفية وأصبح الجميع يدرك حدوده".
ونفى القرني وجود أي دعم مادي علني أو غير علني من السعودية لأهل السنة في سورية، وقال: "أتمنى أن يكون من السعوديين من يدعم أهل السنة في سورية دعماً علنياً، لكن الحقيقة على الأرض، أن أهل السنة في سورية لا بواكي لهم، وذهبت مصالحهم في سوق النخاسة بين الأنظمة"، على حد تعبيره.

ليست هناك تعليقات: