الي
المرضي النفسانيين و بائعي ضمائرهم و مشاعرهم الذين يتأسفون و يشفقون علي مقتل
السفاح الحرامي الكافر معمر القذافي عميل المخابرات الامريكية :
أقول لهم
– كمتابع يومي للثورة الليبية – أن السفاح القذافي كان علي وشك قتل نصف الشعب
الليبي – 6مليون مسلم- لولا عناية الله و توفيقه و فضله .
بلغت ضحايا
السفاح الكافر :50 ألف شهيد – 100 ألف مصاب ,معظمهم صاروا معاقين – 100 ألف مفقود –
ألاف من حرائرالمسلمات العفيفات التي
اغتصبهن المرتزقة و كتائب السفاح و أولاده المخابيل بتعليمات من السفاح .
هل
تذكرون ذلك الشاب الليبي من اجدابيا – في برومو
للجزيرة و التي أوقفته منذ مدة!!!!!! كما
أوقفت أشياء أخري – وهو يبكي و يتمزق ألما و كمدا و قال أنه سيخرج جثته من التراب
و سيمزقها قطعة قطعة , وكان ذلك بعد أن أعاد السفاح احتلال اجدابيا وفعل فيها كلاب
السفاح الأفاعيل تذكرنا بجرائم التتار حيت دخلوا بغداد وجرائم الصليبيين حين دخلوا
بيت المقدس و الامريكان حين دخلوا بغداد .
نشكر
قيام الثوار أن دفنوا جثة السفاح في مكان مجهول
لأن ألافا يريدون تمزيقه – لقد فقدنا
عائلات بأكملها .
ربع
مليون ضحية هذه المجزرة من 6 مليون مسلم ليبي...... دفعنا ثمنا باهظا لنتحرر من
السفاح الحرامي الكافر عميل المخابرات الامريكية و أولاده المخابيل المنحلين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق