د. جمال زهران :
انا كاستاذ علوم سياسية اعلم بوجودها منذ وقت طويل لكن الجديد ان ما نشر هناك عقد جديد بين هذه الوحدة والجامعة الاميركية اذن لدينا 3 اطراف ( النمرو ، والجامعة الاميركية ، والبنتاغون ) الجامعة الاميركية هي احدى اليات الاختراق المتطورة لانها اجنبية بالتالي ونحن نشهد فوضى تعليمية بالتعليم العالي اليوم في مصر هناك جامعات اجنبية بكثرة بمصر وهذا تهديد لمصر ( الصينية والاميركية والبريطانية والالمانية واليابانية والفرنسية ) وعلى راسهم ريشة الاميركية اخذت 500 فدان بافضل المناطق ومن صفوة القوم وقلب القاهرة .
انا نائب عن الشعب لفت نظري هذا الامر وقدمت تسؤال ولم اتلقى اجابة مليار جنيه قيمة ارض الجامعة فقط لماذا ؟؟؟
وضع الجامعة الاميركية لها فرع باميركا وفي وطننا العربي في بيروت ومصر لها فرعان وهي جامعة عادية ودون المستوى حتى في اميركا وهي مستواها عادي جدا ونحن نحتفي بها انها وسيلة اختراق فقط فلما يكون هناك عقد ولم ينشر وفيه دراسات خاصة ورئيس الجامعة يذهب لاميركا بوزارة الخارجية هناك ويقول ان جامعته في القاهرة تستقبل علماء اكاديميين اسرائيليين وان جامعته تعمل للتغيير الهادئ خارج اطار رادار السلطات المصرية وان الحكومة المصرية تعلم بان جامعته تعمل في ظل قوانين تختلف عن الجامعات الاخرى هذا ممنوع التطبيع ثقافيا مع الاحتلال الاسرائيلي ممنوع .
د. جمال زهران : نحن ما يتاح لنا عبر الاعلام نتعامل معه انا عضو لجنة التعليم بالبرلمان ونتحدث عن حجم فوضى كبيرة بالعملية التعليمية في مصر خراب في بلدنا للاسف ولكن عندما نشر هذا الامر تحدثنا عنه اين هذه الابحاث وكيف ولماذا ؟؟؟
في الجامعة هناك تجري الابحاث التطبيقية ما هو فحوى الابحاث ؟؟؟
فيها ايظا مركز البحوث الاجتماعية ما هي اجندته عمل بحوث لقلب الريف المصري وحللوا كا احشاء المجتمع المصري .
د. جمال زهران : مساحة وحدود الخلاف هي وجود شفافية وتبصير للراي العام ، هذه المراكز لا تخضع لضوبط ولا يوجد نظام منظم ولا قانون هناك اتفاقات عامة فقط ولكن لا توجد قانون .
لا يوجد قانون ينظم عمل الجامعات الاجنبية والجامعة الاميركية لها مرسوم خاص بها ولا تعمل تحت اي قانون مصري فلا بد من انهاء هذا الامر طالما هي على ارضنا فيجب ان تكون تحت مظلة القانون المصري الجامعة الاميركية لا تعمل وفق ( قانون الجامعات الخاصة والاهلية ) لماذا هذا السؤال ؟؟؟
نحن اعطينا للجامعة الاميركية 500 فدان هل هم اعطونا نفس المساحة على ارضهم ؟؟؟
ثم لا ننكر طبعا فضل هذه الجامعة على الباحثين المصريين وانا منهم لانه اكبر واهم مكتبة بالشرق الاوسط موجودة فيها بمصر ، لكن من خلال علاقاتنا هذه زملاء قالوا ان هذه الابحاث والعلاقات منذ عشرات السنين ونحن لا نعلم .
يجب ان تكون هناك شفافية ويبدو انه من المعلومات المجمعة من واقع المجتمع المصري يتجاوز الابحاث وموضوعاتها احيانا نعمل ابحاث ولا نعرف فحواها ؟؟؟؟
اذن هناك اختراق اميركي واجنبي لمصر فلا بد من وضع ضوابط من خلال قوانين للمراقبة ، في اميركا من يعمل بتمويل اجنبي يسموه عميل اجنبي ونحن نقول نعم هؤلاء عملاء وهذا تجسس على مصر واضح .
د. جمال زهران : هناك لبس في الامور اقول انه مثلا ارفع مصر وارسلها لاميركا واميركا بدل مصر نستبدل الجغرافيا ماذا سيحدث نريد عدم اختراق اميركا لنا بدون ضوابطنا فيجب وجود ضوابط .
نحن فرقنا عن الغرب اننا لا نملك نظاما ديمقراطيا وهو يعني شفافية ومحاسبة وهذه لوضعفت سنخترق بالتاكيد ونحن ضده تماما فكيف نجنب المجتمع من ذلك ؟؟
ناسس نظام ديمقراطي قوي يقوم على الشفافية والوضوح والرقابة والمحاسبة وارادة الشعب لكن معغياب كل هذه الامور بمصر فبالتالي لدينا مخاوف من هذا العقد .
في اميركا هناك ضوابط وانظمة وامن قومي للاجنبي .
د. جمال زهران : اكيد مهم للمجتمع انه هناك غياب للاجندة البحثية الوطنية وغياب للنظام الديمقراطي وضرورة ان تكون هناك قواعد واضحة قائم على حرية البحث العلمي وتشجيع الابداع والنقد لانتاج بحث علمي سليم .
انفلونزا الطيور اليس من الاولى ان نقوم بابحاث عنه وتساعدنا النمرو فيها ؟؟
بالتاكيد يجب ان نقوم بذلك لكن هم لماذا يهتمون به هل يحبوننا مثلا بل لتحصين الجيش الاميركي الموجود بمنطقتنا بالعراق وافغانستان اذن يحموا انفسهم فحسب .
النمرو تخدم نفسها فقط ، فهناك اختراق من الخارج لا توجد تمويلات يعني لا تستطيع جامعاتنا من تخريج عالم فذ المخصص بميزانيتنا ( نصف من عشرة في المائة ) من اجمالي الدخل القومي للابحاث تريليون جنيه يعني لا شئ مخصص للعلم في حين ايران وتركيا واسرائيل تخصص مبالغ ضخمة جدا لذلك .
د. جمال زهران : العلاقات البحثية موجودة ونعلمها ، الجديد ما نشر وانا تقدمت ببيان عاجل لمناقشته وتضمنت فيه اسئلة للاجهزة المصرية ورئيس الحكومة ووزارة الدفاع والخارجية والتعليم العالي ان كان لديهم علم بذلك ومدى استفادته ومدى التعاون وهل هو اولوية في الحكومة واحيل البيان للجن التعليم لناقشته .
انا كاستاذ علوم سياسية اعلم بوجودها منذ وقت طويل لكن الجديد ان ما نشر هناك عقد جديد بين هذه الوحدة والجامعة الاميركية اذن لدينا 3 اطراف ( النمرو ، والجامعة الاميركية ، والبنتاغون ) الجامعة الاميركية هي احدى اليات الاختراق المتطورة لانها اجنبية بالتالي ونحن نشهد فوضى تعليمية بالتعليم العالي اليوم في مصر هناك جامعات اجنبية بكثرة بمصر وهذا تهديد لمصر ( الصينية والاميركية والبريطانية والالمانية واليابانية والفرنسية ) وعلى راسهم ريشة الاميركية اخذت 500 فدان بافضل المناطق ومن صفوة القوم وقلب القاهرة .
انا نائب عن الشعب لفت نظري هذا الامر وقدمت تسؤال ولم اتلقى اجابة مليار جنيه قيمة ارض الجامعة فقط لماذا ؟؟؟
وضع الجامعة الاميركية لها فرع باميركا وفي وطننا العربي في بيروت ومصر لها فرعان وهي جامعة عادية ودون المستوى حتى في اميركا وهي مستواها عادي جدا ونحن نحتفي بها انها وسيلة اختراق فقط فلما يكون هناك عقد ولم ينشر وفيه دراسات خاصة ورئيس الجامعة يذهب لاميركا بوزارة الخارجية هناك ويقول ان جامعته في القاهرة تستقبل علماء اكاديميين اسرائيليين وان جامعته تعمل للتغيير الهادئ خارج اطار رادار السلطات المصرية وان الحكومة المصرية تعلم بان جامعته تعمل في ظل قوانين تختلف عن الجامعات الاخرى هذا ممنوع التطبيع ثقافيا مع الاحتلال الاسرائيلي ممنوع .
د. جمال زهران : نحن ما يتاح لنا عبر الاعلام نتعامل معه انا عضو لجنة التعليم بالبرلمان ونتحدث عن حجم فوضى كبيرة بالعملية التعليمية في مصر خراب في بلدنا للاسف ولكن عندما نشر هذا الامر تحدثنا عنه اين هذه الابحاث وكيف ولماذا ؟؟؟
في الجامعة هناك تجري الابحاث التطبيقية ما هو فحوى الابحاث ؟؟؟
فيها ايظا مركز البحوث الاجتماعية ما هي اجندته عمل بحوث لقلب الريف المصري وحللوا كا احشاء المجتمع المصري .
د. جمال زهران : مساحة وحدود الخلاف هي وجود شفافية وتبصير للراي العام ، هذه المراكز لا تخضع لضوبط ولا يوجد نظام منظم ولا قانون هناك اتفاقات عامة فقط ولكن لا توجد قانون .
لا يوجد قانون ينظم عمل الجامعات الاجنبية والجامعة الاميركية لها مرسوم خاص بها ولا تعمل تحت اي قانون مصري فلا بد من انهاء هذا الامر طالما هي على ارضنا فيجب ان تكون تحت مظلة القانون المصري الجامعة الاميركية لا تعمل وفق ( قانون الجامعات الخاصة والاهلية ) لماذا هذا السؤال ؟؟؟
نحن اعطينا للجامعة الاميركية 500 فدان هل هم اعطونا نفس المساحة على ارضهم ؟؟؟
ثم لا ننكر طبعا فضل هذه الجامعة على الباحثين المصريين وانا منهم لانه اكبر واهم مكتبة بالشرق الاوسط موجودة فيها بمصر ، لكن من خلال علاقاتنا هذه زملاء قالوا ان هذه الابحاث والعلاقات منذ عشرات السنين ونحن لا نعلم .
يجب ان تكون هناك شفافية ويبدو انه من المعلومات المجمعة من واقع المجتمع المصري يتجاوز الابحاث وموضوعاتها احيانا نعمل ابحاث ولا نعرف فحواها ؟؟؟؟
اذن هناك اختراق اميركي واجنبي لمصر فلا بد من وضع ضوابط من خلال قوانين للمراقبة ، في اميركا من يعمل بتمويل اجنبي يسموه عميل اجنبي ونحن نقول نعم هؤلاء عملاء وهذا تجسس على مصر واضح .
د. جمال زهران : هناك لبس في الامور اقول انه مثلا ارفع مصر وارسلها لاميركا واميركا بدل مصر نستبدل الجغرافيا ماذا سيحدث نريد عدم اختراق اميركا لنا بدون ضوابطنا فيجب وجود ضوابط .
نحن فرقنا عن الغرب اننا لا نملك نظاما ديمقراطيا وهو يعني شفافية ومحاسبة وهذه لوضعفت سنخترق بالتاكيد ونحن ضده تماما فكيف نجنب المجتمع من ذلك ؟؟
ناسس نظام ديمقراطي قوي يقوم على الشفافية والوضوح والرقابة والمحاسبة وارادة الشعب لكن معغياب كل هذه الامور بمصر فبالتالي لدينا مخاوف من هذا العقد .
في اميركا هناك ضوابط وانظمة وامن قومي للاجنبي .
د. جمال زهران : اكيد مهم للمجتمع انه هناك غياب للاجندة البحثية الوطنية وغياب للنظام الديمقراطي وضرورة ان تكون هناك قواعد واضحة قائم على حرية البحث العلمي وتشجيع الابداع والنقد لانتاج بحث علمي سليم .
انفلونزا الطيور اليس من الاولى ان نقوم بابحاث عنه وتساعدنا النمرو فيها ؟؟
بالتاكيد يجب ان نقوم بذلك لكن هم لماذا يهتمون به هل يحبوننا مثلا بل لتحصين الجيش الاميركي الموجود بمنطقتنا بالعراق وافغانستان اذن يحموا انفسهم فحسب .
النمرو تخدم نفسها فقط ، فهناك اختراق من الخارج لا توجد تمويلات يعني لا تستطيع جامعاتنا من تخريج عالم فذ المخصص بميزانيتنا ( نصف من عشرة في المائة ) من اجمالي الدخل القومي للابحاث تريليون جنيه يعني لا شئ مخصص للعلم في حين ايران وتركيا واسرائيل تخصص مبالغ ضخمة جدا لذلك .
د. جمال زهران : العلاقات البحثية موجودة ونعلمها ، الجديد ما نشر وانا تقدمت ببيان عاجل لمناقشته وتضمنت فيه اسئلة للاجهزة المصرية ورئيس الحكومة ووزارة الدفاع والخارجية والتعليم العالي ان كان لديهم علم بذلك ومدى استفادته ومدى التعاون وهل هو اولوية في الحكومة واحيل البيان للجن التعليم لناقشته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق