راعي انجيلي يدعو جميع الكنائس لنشر بشارة الإنجيل في مصر
قال القس "رضا عدلي" راعي الكنيسة الإنجيلية بالأذبكية، بأن 2010 سوف يكون عاماً كرازياً ليس في مصر فقط ولكن في كل الوطن العربي متوقعاً، أن عام 2011 هو عام الكنيسة.
وكشف عادلي أمام نحو 10 آلاف مصلي، شاركوا يوم الأربعاء الماضي، فيما يسمى بـ" مؤتمر الصلاة والعبادة السنوى"، الذي يعقد حاليا في الفترة ما بين 19 إلى 21 مارس الجاري، بـ"بيت الوادي" في وادي النطرون، وتنظمه رابطة "الصوم والصلاة" التابعة للطائفة الانجيلية بمصر، عن مفاجأة كبيرة، حين أشار إلى تأسيس ما وصفه بـ" مدرسة الكرازة" موضحا أنها تهدف إلى تخريج 2000 كارز، ينتشرون في أنحاء البلاد برسالة "الخلاص" على حد وصفه.
وقال عادلي إن المشروع سيركز على إعادة فتح أكثر من 100 كنيسة مغلقة بسبب عدم وجود خدام وكارزين بها، ونقل موقع "أقباط متحدون" عن عادلي نداءه أثناء المؤتمر، الي جميع الكنائس والطوائف لكي تشارك في هذا المشروع الذي يسعي لنشر بشارة الإنجيل في أنحاء مصر والوطن العربي على بحسب قوله.
وكان القس صفوت البياضي رئيس الطائفة الانجيلية قد وصف المؤتمر في كلمته الافتتاحية بأنه "عيد قومي للكنيسه نحتفل به كل عام وليس مجرد مؤتمر" وقال: إنه حضر لأهمية المشاركة برغم ظروفه الصحية السيئة"
فيما قال رئيس الرابطة الانجيلية فؤاد يوسف إن: " الله يريد أن يعلن أسرار جديدة لشعبه عن كنائسنا ، وبلادنا ، وبيوتنا ،ولكنه يريد اواني مقدسه لكي يعلن لنا هذه الأسرار" مشددا على أن" هذا سوف يكون من خلال جلوسنا أمام الله ليعلن لنا مقاصدة التي من خلالها نسطتيع أن نغير العالم"
وفي اليوم التالي، قدم المسئول عن بيت الصلاة العالمي (IHOP) بأمريكا القس ستيورت بكلمه محاضرة بعنوان "الايام الاخيرة" ألمح فيها إلى ما وصفه بـ" بداية ظهور ديانة عالمية موحدة تظهر في شكل عداله مزيقة لتسديد الاحتياجات".
يذكر أن بيت الصلاة العالمي، مؤسسة أمريكية، تهدف ـ بحسب موقعها على الانترنت ـ إلى : إعلان يسوع وملكوته للأمم، تجهيز الكنيسة كعروس منتصرة لآخر الأزمنة، إظهار يسوع للأمم من خلال الأحداث والإعلام، تدريب وإرسال المجموعات لزرع الكنائس وبيوت الصلاة، الصلاة لإسرائيل والخدمة عليها.
المصريون
قال القس "رضا عدلي" راعي الكنيسة الإنجيلية بالأذبكية، بأن 2010 سوف يكون عاماً كرازياً ليس في مصر فقط ولكن في كل الوطن العربي متوقعاً، أن عام 2011 هو عام الكنيسة.
وكشف عادلي أمام نحو 10 آلاف مصلي، شاركوا يوم الأربعاء الماضي، فيما يسمى بـ" مؤتمر الصلاة والعبادة السنوى"، الذي يعقد حاليا في الفترة ما بين 19 إلى 21 مارس الجاري، بـ"بيت الوادي" في وادي النطرون، وتنظمه رابطة "الصوم والصلاة" التابعة للطائفة الانجيلية بمصر، عن مفاجأة كبيرة، حين أشار إلى تأسيس ما وصفه بـ" مدرسة الكرازة" موضحا أنها تهدف إلى تخريج 2000 كارز، ينتشرون في أنحاء البلاد برسالة "الخلاص" على حد وصفه.
وقال عادلي إن المشروع سيركز على إعادة فتح أكثر من 100 كنيسة مغلقة بسبب عدم وجود خدام وكارزين بها، ونقل موقع "أقباط متحدون" عن عادلي نداءه أثناء المؤتمر، الي جميع الكنائس والطوائف لكي تشارك في هذا المشروع الذي يسعي لنشر بشارة الإنجيل في أنحاء مصر والوطن العربي على بحسب قوله.
وكان القس صفوت البياضي رئيس الطائفة الانجيلية قد وصف المؤتمر في كلمته الافتتاحية بأنه "عيد قومي للكنيسه نحتفل به كل عام وليس مجرد مؤتمر" وقال: إنه حضر لأهمية المشاركة برغم ظروفه الصحية السيئة"
فيما قال رئيس الرابطة الانجيلية فؤاد يوسف إن: " الله يريد أن يعلن أسرار جديدة لشعبه عن كنائسنا ، وبلادنا ، وبيوتنا ،ولكنه يريد اواني مقدسه لكي يعلن لنا هذه الأسرار" مشددا على أن" هذا سوف يكون من خلال جلوسنا أمام الله ليعلن لنا مقاصدة التي من خلالها نسطتيع أن نغير العالم"
وفي اليوم التالي، قدم المسئول عن بيت الصلاة العالمي (IHOP) بأمريكا القس ستيورت بكلمه محاضرة بعنوان "الايام الاخيرة" ألمح فيها إلى ما وصفه بـ" بداية ظهور ديانة عالمية موحدة تظهر في شكل عداله مزيقة لتسديد الاحتياجات".
يذكر أن بيت الصلاة العالمي، مؤسسة أمريكية، تهدف ـ بحسب موقعها على الانترنت ـ إلى : إعلان يسوع وملكوته للأمم، تجهيز الكنيسة كعروس منتصرة لآخر الأزمنة، إظهار يسوع للأمم من خلال الأحداث والإعلام، تدريب وإرسال المجموعات لزرع الكنائس وبيوت الصلاة، الصلاة لإسرائيل والخدمة عليها.
المصريون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق